کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 83 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
بلاخلاف منها مهما علي قول من جعلها مركبة بما الشرطية و ما الزايدة المبدلة الف الاولي هاء دفعا للتكرار رسمت موصولة حيث وقعت بالاتفاق و اما حيث ما فتكتب مقطوعة بلاخلاف علي الاصل نحو حيث ما كنتم فولوا وجوهكم و اما الكلمات الموصولة المهموزة مثل لئلا و لئن و يومئذ و حينئذ و غيرها فنذكرها في باب الهمزة ان شاء الله تعالي تذنيب قال اهل العربية توصلَ ما الحرفية الملغاة بما قبلها نحو فبما رحمة ممَّا خطاياهم عمَّا قليل و كذا الكافة نحو كانما و ربما و اما المصدريه فتكتب منفصلة عند من قال بحرفيتها و كذا كلما ان لم يعمل فيها ما قبلها بل ما بعدها بان كانت ظرفا منصوبا نحو كلما خبت و كلما دخل عليها زكريا بخلاف ما اذا عمل فيها ما قبلها نحو من كل ما سالتموه و اما ما الاسمية فالموصولة توصل بفي و من نحو فيِمَا هم فيه مختلفون خير مِمَّا آتاكم لا بغيرهما نحو اِنَّ ما توعدون لات و الاستفهامية توصل بفي و من و عن نحو فِيْمَ و مِمَّ و عَمَّ و قد تكتب موصولة مطلقا حرفية كانت او اسمية اذ ادختلها مِنْ و عَن لوجوب ادغام النون الساكنة في الميم و من الاستفهامية توصل بفي فقط نحو فيمن رغبت و الموصولة توصل بمن و عن نحو ممن و عمن اقول و هذه موافقة لما عليه علماء الرسم كما هو واضح لمن تامل فيما ذكرنا من رسوم الالفاظ
الباب الخامس في الهمزة

اعلم ان الهمزة و ان كان لها مخرج خاص بها و لفظ تتميز به ليست لها صورة تمتاز بها كسائر الحروف لتصرفاتهم فيها بالتخفيف ابدالا و نقلا و ادغاما و بين بين فتكتب بحسب ما تخفف به فان كان تخفيفها الفا او كالالف كتبت الفا و ان كان ياء او كالياءِ كتبت ياء و ان كان واوا او كالواو كتبت واو او ان كان حذفا بنقل او ادغام او غيره حذفت ما لم تكن اولا
بلاخلاف منها مهما علي قول من جعلها مركبة بما الشرطية و ما الزايدة المبدلة الف الاولي هاء دفعا للتكرار رسمت موصولة حيث وقعت بالاتفاق و اما حيث ما فتكتب مقطوعة بلاخلاف علي الاصل نحو حيث ما كنتم فولوا وجوهكم و اما الكلمات الموصولة المهموزة مثل لئلا و لئن و يومئذ و حينئذ و غيرها فنذكرها في باب الهمزة ان شاء الله تعالي تذنيب قال اهل العربية توصلَ ما الحرفية الملغاة بما قبلها نحو فبما رحمة ممَّا خطاياهم عمَّا قليل و كذا الكافة نحو كانما و ربما و اما المصدريه فتكتب منفصلة عند من قال بحرفيتها و كذا كلما ان لم يعمل فيها ما قبلها بل ما بعدها بان كانت ظرفا منصوبا نحو كلما خبت و كلما دخل عليها زكريا بخلاف ما اذا عمل فيها ما قبلها نحو من كل ما سالتموه و اما ما الاسمية فالموصولة توصل بفي و من نحو فيِمَا هم فيه مختلفون خير مِمَّا آتاكم لا بغيرهما نحو اِنَّ ما توعدون لات و الاستفهامية توصل بفي و من و عن نحو فِيْمَ و مِمَّ و عَمَّ و قد تكتب موصولة مطلقا حرفية كانت او اسمية اذ ادختلها مِنْ و عَن لوجوب ادغام النون الساكنة في الميم و من الاستفهامية توصل بفي فقط نحو فيمن رغبت و الموصولة توصل بمن و عن نحو ممن و عمن اقول و هذه موافقة لما عليه علماء الرسم كما هو واضح لمن تامل فيما ذكرنا من رسوم الالفاظ
الباب الخامس في الهمزة

اعلم ان الهمزة و ان كان لها مخرج خاص بها و لفظ تتميز به ليست لها صورة تمتاز بها كسائر الحروف لتصرفاتهم فيها بالتخفيف ابدالا و نقلا و ادغاما و بين بين فتكتب بحسب ما تخفف به فان كان تخفيفها الفا او كالالف كتبت الفا و ان كان ياء او كالياءِ كتبت ياء و ان كان واوا او كالواو كتبت واو او ان كان حذفا بنقل او ادغام او غيره حذفت ما لم تكن اولا
از 710